عاجل
- «نجيب ساويرس» : نصف ثروتي في الذهب وثلثها في العقارات
- يوم التأسيس السعودي يعزز الهوية العمرانية والتراثية للمملكة
- معرض «إنفيستور» العقاري بالأردن: فرصة لاستكشاف أبرز الفرص الاستثمارية في القطاع العقاري المصري
- غدا..انطلاق النسخة الثانية من منتدى التكنولوجيا المالية الشامل «IFF» في رواندا
- شركة «Balad» المصرية تُجدد اعتماد شهادة «PCI DSS» لتعزيز أمن البيانات والمعاملات المالية
- شركة «Cashfree Payments» الهندية تجمع 53 مليون دولار فى جولة تمويلية للتوسع في الإمارات والشرق الأوسط
- تكليف الطيار «أحمد عادل» رئيسًا لمجلس إدارة الشركة «القابضة لمصر للطيران»
- شركة «الوطني للاستثمار» تطلق منصة «NBK Invest» لتعزيز الحلول الاستثمارية وخدمات التداول فى الكويت
- «مؤسسة الكويت للتقدم العلمي» تطلق برنامج «TechEdge» بالتعاون مع بنك «الكويت الوطني» و«زين»
- شراكة إستراتيجية بين «ستارت أب البحرين» و«General Assembly» لتعزيز ريادة الأعمال والتكنولوجيا في المملكة
أكد الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات أن مبادرة «التشخيص عن بُعد» تعد من أبرز المبادرات الرئاسية التي تهدف إلى توفير الاستشارات الصحية من خلال تطبيقات التشخيص الطبي عن بُعد بالتنسيق بين وزارات التعليم العالي والبحث العلمي، والصحة والسكان، والإتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
جاء ذلك خلال جولته التفقدية لوحدة ” التشخيص عن بُعد” بمستشفي سموحة الجامعي اليوم بحضور محمد الشريف محافظ الإسكندرية، والدكتور علي عبدالمحسن، عميد كلية الطب، والدكتور تامر عبدالله، المدير التنفيذي للمستشفيات الجامعية.
وأوضح أن مبادرة «التشخيص عن بُعد» تأتي في إطار استراتيجية الدولة للتحول الرقمي، من أجل تطويع التكنولوجيا الحديثة وإستخدام تطبيقات التشخيص عن بُعد لتطوير الخدمات الطبية والصحية وتوفيرها للمواطنين في المناطق النائية من خلال الربط التكنولوجي للوحدات الصحية في هذه المناطق بوحدات مركزية بالمستشفيات الجامعية، ليحصل المرضى على أفضل خدمة طبية من كبار الأطباء الاستشاريين بالمستشفيات الجامعية، دون تحمل عبء السفر والانتقال.
من جانبه، أكد الدكتور عبدالعزيز قنصوة رئيس جامعة الإسكندرية أن وحدة ” التشخيص عن بُعد” بمستشفى سموحة الجامعي ساهمت في تشخيص عدد كبير من الحالات المرضية منذ إطلاقها، باستخدام الحلول التكنولوجية في العلاج، وتقديم خدمة طبية متطورة توفر على المريض الجهد والتكلفة، والحصول على الاستشارات الطبية والخدمات الصحية المتميزة دون تكبد عناء الانتقال والسفر.
وأشار إلى أنه سيتم تطوير هذه الوحدة إلى مستشفي إفتراضي بالتعاون بين جامعة الإسكندرية ووزارتي التعليم العالي والإتصالات لتغطي تخصصات أكثر ومناطق جغرافية أكثر داخل مصر وخارجها وبالأخص البعد الإفريقي من خلال فرعي جامعة الأسكندرية في تشاد وجنوب السودان.