عاجل
- «اورنچ مصر» تقدم خدمات رقمية مجانية وتدريبات مبتكرة في «مراكز اورنچ الرقمية» بمعرض «ميكر فير كايرو 2025»
- اتفاقية شراكة مصرية إيطالية لتمويل المشروعات الصناعية بقيمة 100 مليون يورو
- شركة «ICT Misr» تحصل على جائزة أفضل جاذب للعملاء الجدد من «Proofpoint» العالمية خلال 2024
- مصر: إحالة 237 قضية غسيل أموال بقيمة 7.8 مليار جنيه إلى الجنايات
- شركة «آي مينا iMENA» السعودية للمنصات الرقمية تجمع 135 مليون دولار في جولة تمويلية بقيادة «سنابل للاستثمار»
- تقرير «OAG» : مصر تستحوذ على 96% من مسارات شركات الطيران منخفضة التكلفة في أفريقيا
- «المصرف المتحد» يرعى منتدي «إيد في إيد» لتوظيف ذوي الهمم بالتعاون مع «روتاري مصر»
- الرئيس المصري يوافق على قرض ب 500 مليون دولار لدعم تمويل سياسات التنمية والرفاهية في مصر
- تطبيق «du Pay» يسجل 500 مليون درهم معاملات وأكثر من نصف مليون تحميل عبر «آبل» و«أندرويد»
- وزير المالية : المؤشرات الاقتصادية لمصر شهدت تحسنا كبيرا و«اللى جاى أفضل»
أكد الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات أن مبادرة «التشخيص عن بُعد» تعد من أبرز المبادرات الرئاسية التي تهدف إلى توفير الاستشارات الصحية من خلال تطبيقات التشخيص الطبي عن بُعد بالتنسيق بين وزارات التعليم العالي والبحث العلمي، والصحة والسكان، والإتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
جاء ذلك خلال جولته التفقدية لوحدة ” التشخيص عن بُعد” بمستشفي سموحة الجامعي اليوم بحضور محمد الشريف محافظ الإسكندرية، والدكتور علي عبدالمحسن، عميد كلية الطب، والدكتور تامر عبدالله، المدير التنفيذي للمستشفيات الجامعية.
وأوضح أن مبادرة «التشخيص عن بُعد» تأتي في إطار استراتيجية الدولة للتحول الرقمي، من أجل تطويع التكنولوجيا الحديثة وإستخدام تطبيقات التشخيص عن بُعد لتطوير الخدمات الطبية والصحية وتوفيرها للمواطنين في المناطق النائية من خلال الربط التكنولوجي للوحدات الصحية في هذه المناطق بوحدات مركزية بالمستشفيات الجامعية، ليحصل المرضى على أفضل خدمة طبية من كبار الأطباء الاستشاريين بالمستشفيات الجامعية، دون تحمل عبء السفر والانتقال.
من جانبه، أكد الدكتور عبدالعزيز قنصوة رئيس جامعة الإسكندرية أن وحدة ” التشخيص عن بُعد” بمستشفى سموحة الجامعي ساهمت في تشخيص عدد كبير من الحالات المرضية منذ إطلاقها، باستخدام الحلول التكنولوجية في العلاج، وتقديم خدمة طبية متطورة توفر على المريض الجهد والتكلفة، والحصول على الاستشارات الطبية والخدمات الصحية المتميزة دون تكبد عناء الانتقال والسفر.
وأشار إلى أنه سيتم تطوير هذه الوحدة إلى مستشفي إفتراضي بالتعاون بين جامعة الإسكندرية ووزارتي التعليم العالي والإتصالات لتغطي تخصصات أكثر ومناطق جغرافية أكثر داخل مصر وخارجها وبالأخص البعد الإفريقي من خلال فرعي جامعة الأسكندرية في تشاد وجنوب السودان.