طور تطبيق “فوتو روم” لتحرير الصور أداة “ماجيك ستوديو” بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي لمساعدة البائعين على تصميم صور جذابة لمنتجاتهم على الإنترنت.
وتستطيع الميزة الجديدة أن تصمم لقطات متخصصة لمنتجات البائعين على الإنترنت وأصحاب الأعمال الصغيرة، ولكنها لا تستطيع تحرير صور لأشخاص أو حيوانات.
وتمتاز الأداة بسرعتها العالية مع وضوح واجهة الاستخدام، خلافا لتطبيقات مشابهة، مثل “أدوبي فوتوشوب”.
وطور الفريق الأداة الجديدة باستخدام نموذج “ستيبل ديفيوجن” مفتوح المصدر للذكاء الاصطناعي، وفقا لموقع “ذا فيرج” التقني.
ويحتاج المستخدمون في البداية رفع صورة لمنتجهم، ثم كتابة وصف للمنتج من كلمة واحدة، وبعد ذلك إضافة وصف لخلفية التصميم المرغوب.
وتزيل الأداة تلقائيا خلفية صورة المنتج لتضيف خلفية جديدة صممها الذكاء الاصطناعي، ثم تُرسل الصورة النهائية إلى المستخدم ببريد إلكتروني خلال دقائق معدودة.
وتقدم تطبيقات منافسة مثل “كانفا” و”بيكسل كات”، ميزات مشابهة تتضمن إزالة الخلفيات تلقائيا من الصور وتركيبها على نماذج بديلة، ولكن الأداة الجديدة تمتاز بمواءمتها للتجارة الإلكترونية.
وتوفر الأداة إمكانية إنشاء صور جاهز لتوضع ضمن نماذج جاهزة للاستخدام على منصات إلكترونية، مثل “إيباي”، و”شوبيفاي”، و”إيتسي”.
وتتوفر الميزة حاليا لمشتركي تطبيق “فوت روم برو” بنسخته الإنجليزية، أما المستخدم الذي يرغب بتحديث تطبيقه للحصول على الميزة، يحتاج لاشتراك بقيمة 9.49 دولار في الشهر، أو 46.99 دولار في العام.
وعند تجربة الأداة لتحرير صورة إعلانية محددة، وضع الذكاء الاصطناعي خلفية مناسبة؛ ما جعلها تبدو طبيعية وجذابة.
ولا تزال الأداة في طور التحسين، إذ إنها لا تستطيع التعامل مع الأيدي في الصور، ولكنها أثبتت قدرتها على إنتاج صور تبدو وكأنها ملتقطة بشكل طبيعي.
ويمكن للخدمة الجديدة أن تحقق انتشارا كبيرا في المستقبل القريب، من خلال استخدامها من قبل المعلنين والمسوقين على الإنترنت للمنتجات التجارية المختلفة.
وتؤمن الأداة للمعلنين الذين لا تتوفر لديهم طريقة لتصوير منتجاتهم فوتوغرافيا، حلا سريعا لإنشاء لقطات اصطناعية باستخدام الهاتف الذكي فقط.
ويبقى النقاش دائرا حول تقنيات الذكاء الاصطناعي المولدة للصور، مثل نموذج “ميدجورني”، ودول-إي”، و”ستيبل ديفيوجن”، وإمكانية استبدالها للفنانين ومصممي الغرافيك في المستقبل القريب
“ماجيك ستوديو” بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي لمساعدة البائعين على تصميم صور جذابة لمنتجاتهم على الإنترن
وتستطيع الميزة الجديدة أن تصمم لقطات متخصصة لمنتجات البائعين على الإنترنت وأصحاب الأعمال الصغيرة، ولكنها لا تستطيع تحرير صور لأشخاص أو حيوانات.
وتمتاز الأداة بسرعتها العالية مع وضوح واجهة الاستخدام، خلافا لتطبيقات مشابهة، مثل “أدوبي فوتوشوب”.
وطور الفريق الأداة الجديدة باستخدام نموذج “ستيبل ديفيوجن” مفتوح المصدر للذكاء الاصطناعي، وفقا لموقع “ذا فيرج” التقني.
ويحتاج المستخدمون في البداية رفع صورة لمنتجهم، ثم كتابة وصف للمنتج من كلمة واحدة، وبعد ذلك إضافة وصف لخلفية التصميم المرغوبة.
وتزيل الأداة تلقائيا خلفية صورة المنتج لتضيف خلفية جديدة صممها الذكاء الاصطناعي، ثم تُرسل الصورة النهائية إلى المستخدم ببريد إلكتروني خلال دقائق معدودة.
وتقدم تطبيقات منافسة مثل “كانفا”، و”بيكسل كات”، ميزات مشابهة تتضمن إزالة الخلفيات تلقائيا من الصور وتركيبها على نماذج بديلة، ولكن الأداة الجديدة تمتاز بمواءمتها للتجارة الإلكترونية.
وتوفر الأداة إمكانية إنشاء صور جاهزة لتوضع ضمن نماذج جاهزة للاستخدام على منصات إلكترونية، مثل “إيباي”، و”شوبيفاي”، و”إيتسي”.
وتتوفر الميزة حاليا لمشتركي تطبيق “فوتو روم برو” بنسخته الإنجليزية، أما المستخدم الذي يرغب بتحديث تطبيقه للحصول على الميزة، يحتاج لاشتراك بقيمة 9.49 دولار في الشهر، أو 46.99 دولار في العام.
وعند تجربة الأداة لتحرير صورة إعلانية محددة، وضع الذكاء الاصطناعي خلفية مناسبة؛ ما جعلها تبدو طبيعية وجذابة.
ولا تزال الأداة في طور التحسين، إذ إنها لا تستطيع التعامل مع الأيدي في الصور، ولكنها أثبتت قدرتها على إنتاج صور تبدو وكأنها ملتقطة بشكل طبيعي.
ويمكن للخدمة الجديدة أن تحقق انتشارا كبيرا في المستقبل القريب، من خلال استخدامها من قبل المعلنين والمسوقين على الإنترنت للمنتجات التجارية المختلفة.
وتؤمن الأداة للمعلنين الذين لا تتوفر لديهم طريقة لتصوير منتجاتهم فوتوغرافيا، حلا سريعا لإنشاء لقطات اصطناعية باستخدام الهاتف الذكي فقط.
ويبقى النقاش دائرا حول تقنيات الذكاء الاصطناعي المولدة للصور، مثل نموذج “ميدجورني”، ودول-إي”، و”ستيبل ديفيوجن”، وإمكانية استبدالها للفنانين ومصممي الغرافيك في المستقبل القريب.