الرئيس التنفيذي لـ«إي تاكس»: الذكاء الاصطناعي ركيزة أساسية لتحسين الكفاءة الضريبية وتحليل السلوك والبيانات ونخطط للتوسع في الأسواق الإفريقية والعربية
«إي تاكس» تلعب دورًا محوريًا في تنفيذ ودعم منظومة التسهيلات الضريبية
في إطار جهود الدولة المصرية لتحديث المنظومة الضريبية وتحقيق التحول الرقمي الشامل، تواصل شركة «إي تاكس» – الذراع التكنولوجي الرسمي لمصلحة الضرائب المصرية وعضو مجموعة «إي فاينانس للاستثمارات المالية والرقمية» ترسيخ دورها الريادي في تطوير وتشغيل المنصات الإلكترونية التي تدير الفاتورة والإيصال الإلكتروني، إلى جانب باقة متكاملة من الحلول الرقمية التي تعزز الشفافية، وترفع كفاءة التحصيل، وتبسط الإجراءات أمام الممولين.
في هذا الحوار الذي أجرته بوابة التكنولوجيا المالية «فنتيك جيت FinTech Gate» يكشف «خالد عبدالغني» الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لشركة «إي تاكس»، عن ملامح دور الشركة في دعم منظومة التسهيلات الضريبية، وأبعاد التعاون مع الحكومة لإطلاق منصة «إدارة الحالات المتطورة»، كما يتحدث عن الاستراتيجية الخمسية للتوسع إقليميًا، ورؤية الشركة في دمج الذكاء الاصطناعي وتحليلات البيانات في تحسين كفاءة النظام الضريبي وضمان أمن المعلومات.
-
“إي تاكس”: شريك الدولة في بناء منظومة ضريبية رقمية ذكية وعادلة
-
خالد عبدالغني: منصّة “إدارة الحالات” نقلة نوعية في الفاتورة والإيصال الإلكتروني
-
الذكاء الاصطناعي يرفع كفاءة الفحص والتحليل الضريبي في مصر
-
إي تاكس تكشف استراتيجيتها للتوسع في الأسواق الإفريقية والعربية خلال 5 سنوات
-
منظومة أمن معلومات متكاملة لحماية بيانات الممولين واستمرارية الخدمات
-
إي تاكس: تيسيرات ضريبية لدمج الاقتصاد غير الرسمي ودعم المشروعات الصغيرة
-
من الفاتورة الإلكترونية إلى الإيصال الإلكتروني… رحلة التحول الرقمي الضريبي بقيادة إي تاكس
حوار: ريهام علي
- في البداية، نود أن نتعرف على الدور الذي تلعبه شركة «إي تاكس» في دعم منظومة التسهيلات الضريبية التي أطلقتها وزارة المالية المصرية؟
– تلعب شركة «إي تاكس» دورًا محوريًا في تنفيذ ودعم منظومة التسهيلات الضريبية التي أطلقتها وزارة المالية، والتي تستهدف تسهيل الامتثال الضريبي، وتوسيع القاعدة الضريبية، ودمج الاقتصاد غير الرسمي، بما ينعكس إيجابًا على بيئة الاستثمار وتحقيق العدالة الضريبية.
وقد جاء هذا التوجه كجزء من توجيهات السيد رئيس مجلس الإدارة لشركة «إى تاكس» ومجموعة «إى فاينانس للاستثمارات المالية والرقمية» السيد «ابراهيم سرحان»، بضرورة العمل على توفير أحدث وأضبط الحلول التكنولوجية، التي تُمكن من تنفيذ هذه المنظومة بكفاءة ومرونة، وتضمن وصولها إلى أكبر عدد من الممولين والمشروعات الصغيرة والمتوسطة.
وتُسهم «إي تاكس» من خلال منصاتها الرقمية وخدماتها المتطورة في تبسيط الإجراءات، وتقليل الأعباء على الممولين، من خلال:
- تيسير التسجيل في منظومتي الفاتورة الإلكترونية والإيصال الإلكتروني.
- دعم المشروعات الصغيرة من خلال توفير نقاط البيع الإلكترونية مجانًا.
- تقديم خدمات الدعم الفني من خلال فرق عمل ميدانية مدربة، والخط الساخن، ومنصات الدعم الرقمي.
- التكامل مع سياسات وزارة المالية ومصلحة الضرائب لتحقيق التحوّل الرقمي الكامل للمنظومة الضريبية.
وتعكس هذه الجهود حرص “إي تاكس” على أن تكون شريكًا موثوقًا في تحديث البنية الضريبية في مصر، بما يحقق التوازن بين تحصيل الإيرادات وتقديم خدمات مبسطة وعادلة للممول.
- أعلن مجلس الوزراء المصري مؤخرًا عن التعاقد مع شركة «إي تاكس» لتنفيذ وتشغيل منصة إلكترونية لإدارة الحالات الخاصة بمنظومتي الفاتورة والإيصال الإلكتروني..كيف ترون أهمية هذا المشروع من وجهة نظر إي تاكس، وما الإضافة النوعية التي ستقدمها هذه المنصة لمنظومة العمل داخل مصلحة الضرائب المصرية؟
– يُعد هذا المشروع تأكيدًا جديدًا على الثقة التي توليها الدولة المصرية، ممثلة في مجلس الوزراء ووزارة المالية، لشركة «إي تاكس» باعتبارها الذراع التكنولوجي الرسمي والمعتمد لمصلحة الضرائب. ومنصة «إدارة الحالات» تمثل إضافة استراتيجية لأنها ترتكز على أدوات تحليل بيانات متقدمة وتقنيات ذكاء اصطناعي، تُمكّن مصلحة الضرائب من:
- اكتشاف الحالات ذات الأولوية بشكل فوري.
- اتخاذ قرارات دقيقة وسريعة بشأن الإجراءات الضريبية.
- دعم فرق العمل الفنية داخل المصلحة من خلال آليات تحليلية فعالة.
- رفع كفاءة الالتزام الطوعي للممولين وتعزيز حوكمة المجتمع الضريبى.
ومن خلال هذا المشروع، تواصل «إي تاكس» دورها المحوري في تطوير وتشغيل المنظومات الإلكترونية الخاصة بالفاتورة الضريبية الإلكترونية والإيصال الإلكتروني، بما يضمن التكامل الكامل بين العمليات التشغيلية والتحليلية داخل المنظومة الضريبية، كما أن هذا التعاقد يأتي انسجامًا مع رؤية «إي تاكس» واستراتيجيتها في تقديم حلول رقمية متطورة تُواكب أفضل المعايير العالمية وتُسهم في بناء نظام ضريبي ذكي وعادل، مدعوم ببنية تحتية تقنية آمنة وموثوقة.
- كيف تساهم «إى تاكس» في التحول الرقمي للإدارة الضريبية بمصر؟
تعد «إى تاكس» الأن هي المحرك التنفيذي للتحول الرقمي الضريبي في مصر ونحن مسؤولون عن تصميم وتطوير وتشغيل الأنظمة التي تدير أهم مكونات الرقمنة الضريبية مثل:
- منظومة الفاتورة الإلكترونية: التي تمكّن الدولة من متابعة التعاملات التجارية لحظيًا.
- منظومة الإيصال الإلكتروني: التي تغطي المعاملات بين التاجر والمستهلك.
- بوابات تقديم الإقرارات والدفع الإلكتروني.
- منظومة توحيد أسس ومعايير الضريبة على الأجور والمرتبات
- بوابة الموظف
- المنظومة الإلكترونية للضرائب العقارية
- أنظمة الفحص الذكي وتحليل المخاطر.
- مركز الدعم الفني الرقمي وخدمات الممولين.
- المنظومة الإلكترونية للتيسيرات الضريبية
من خلال هذه المبادرات، أصبحت مصر من الدول الرائدة في المنطقة في تطبيق نموذج رقمي ضريبي متكامل، يدعم أهداف النمو الأقتصادى، ويُقلل من الاعتماد على الإجراءات الورقية.
- كيف تعمل منظومة الفاتورة الإلكترونية ومنظومة الإيصال الإلكتروني؟ وما دور إى تاكس في تطويرها؟
منظومة الفاتورة الإلكترونية تعتمد على تسجيل الفواتير التجارية بين الكيانات (B2B) لحظيًا عبر منصة إلكترونية موحدة، ويتم توقيع كل فاتورة إلكترونيًا وإرسالها إلى قاعدة بيانات مركزية لدى مصلحة الضرائب، ما يسمح بتحليل النشاط الاقتصادي بدقة وتوفير بيانات حقيقية لدعم السياسات المالية.
وقد كان لشركة «إي فاينانس» الشقيقة الكبرى لـ «إى تاكس» دورا محوريا في وضع الأسس التكنولوجية والتنظيمية لمنظومة الفاتورة الإلكترونية بالتعاون مع مصلحة الضرائب المصرية، حيث نجحت في إطلاق النظام وتحقيق نقلات نوعية في التحول الرقمي للسياسات الضريبية.
وانطلاقًا من هذا الأساس الراسخ، تواصل «إى تاكس» اليوم تطوير المنظومة من خلال تقديم الدعم الفني والتشغيلي، وتطوير الأدوات الرقمية التي تسهّل تكامل الشركات مع المنصات الإلكترونية، مع التركيز على تبسيط التجربة للممولين، وتقديم خدمات متقدمة تسهم في تعزيز الالتزام الطوعي وتحسين كفاءة التحصيل الضريبي.
أما منظومة الإيصال الإلكتروني، فتهدف إلى تغطية التعاملات بين التاجر والمستهلك (B2C)، من خلال تسجيل كل عملية بيع بالتجزئة أو تقديم خدمة لحظيًا، بما يساهم في دمج الاقتصاد غير الرسمي، ويمنح الدولة رؤية أدق لحركة الأسواق وتوجهات الإنفاق.
- ما هي الرؤية الاستراتيجية لشركة «إى تاكس» في تطوير البنية التكنولوجية لمنظومة الضرائب المصرية؟
هدفنا فى «إى تاكس» هو دعم العدالة الضريبية الرقمية ونشر التحول الرقمى من خلال تقنيات متطورة تضمن الشفافية، الكفاءة، والتفاعل اللحظي بين الممول والإدارة الضريبية ورؤيتنا الاستراتيجية تنطلق من تحويل النظام الضريبي المصري من نموذج تقليدي قائم على التقدير إلى نموذج رقمي قائم على البيانات، نحن نعمل على بناء بيئة رقمية مرنة وآمنة، تُتيح:
- تبادل البيانات في الوقت الحقيقي.
- أتمتة العمليات الضريبية بالكامل.
- تقديم خدمات ذكية تعتمد على الذكاء الاصطناعي والتحليل التنبؤي.
- ربط مكونات النظام المالي (مثل الفوترة، التحصيل، والإقرارات) في منصة واحدة متكاملة.
- ما مدى رضا المجتمع الضريبي عن الحلول التي تقدمها «إى تاكس»؟ وهل هناك استطلاعات أو مؤشرات لقياس الأداء؟
أظهرت المؤشرات في الفترة الأخيرة تحسنًا كبيرًا في مستوى رضا الممولين عن الخدمات الإلكترونية التى صممتها «إى تاكس»، فهى تعمل فى الأساس على توفير حلول سهلة ةأمنة للمموليين وخاصة بعد إطلاق التحديثات التي حسّنت تجربة المستخدم، مثل تبسيط واجهة الاستخدام، وتوفير خدمات الدعم متعدد القنوات.
وتعمل «إى تاكس» وفقاَ لسياسة مؤسسية واضحة تضمن قياس رضا المستخدمين من خلال استطلاعات إلكترونية دورية للممولين وتقارير تحليلية شهرية لمؤشرات الأداء الفنية مثل وقت الاستجابة، عدد البلاغات، زمن الحل، ومستوى التفاعل، كما توفر ايضاً إى تاكس مراكز دعم فني تتيح تتبع التحديات المتكررة لتحسين الحلول.
- كيف تضمن «إى تاكس» حماية بيانات الممولين وسرية المعلومات في ظل توسعها الرقمي؟
بالطبع تطبق «إى تاكس» منظومة متكاملة ومتقدمة لأمن المعلومات، تضمن من خلالها حماية بيانات الممولين وسرية المعلومات، وتشمل:
- تشفير البيانات وفقًا لمعايير ISO27001.
- استخدام شهادات وتوقيعات رقمية معتمدة.
- أنظمة ذكية لرصد التسلل ومراقبة السلوك غير الطبيعي.
- سياسات صارمة للتحكم في الوصول (Access Control).
- تنفيذ اختبارات اختراق دورية، بالإضافة إلى اختبارات ضغط وتحمل عالية الكفاءة.
وتعتمد «إى تاكس» في منظومتها الرقمية على البنية التحتية السيبرانية المتطورة لمجموعة «إي فاينانس»، والتي تُعد من أقوى المنظومات التكنولوجية في مصر والمنطقة. حيث تم تصميم هذه البنية وفقًا لأعلى معايير الأمان والاعتمادية، وتشمل مراكز بيانات فائقة الأمان (Tier III)، وآليات متقدمة لاستمرارية الأعمال والتعافي من الكوارث، مما يعزز من قدرة «إى تاكس» على تقديم خدمات رقمية مؤمنة ومستقرة.
وقد تجلّت قوة هذه البنية بشكل عملي أثناء الحريق الأخير بمنطقة رمسيس، حيث لم تتأثر أي من خدمات «إى تاكس» أو بيانات العملاء، بفضل التوزيع الذكي للأنظمة، والنسخ الاحتياطي اللحظي، وخطط الطوارئ المدروسة مسبقًا، وهو ما أكده السيد «إبراهيم سرحان»، رئيس مجلس إدارة «إي فاينانس»، في تصريحاته الأخيرة، مشيرًا إلى أن ما تم بناؤه من منظومة رقمية وطنية قادر على الاستمرارية حتى في أصعب الظروف.
بالإضافة إلى ذلك، تخضع إى تاكس لرقابة مستمرة من قبل الجهات السيادية والتنظيمية، وتلتزم بأعلى درجات الشفافية من خلال تقديم تقارير أمنية دورية لضمان حماية خصوصية الممولين، وتعزيز الثقة في المنظومة الرقمية الوطنية.
- إلى أي مدى تم استخدام الذكاء الاصطناعي أو التحليلات المتقدمة في تحسين كفاءة النظام الضريبي؟
يُعد الذكاء الاصطناعي من الركائز المستقبلية التي تعتمد عليها «إى تاكس» حاليًا في عدة جوانب من المنظومة الضريبية، حيث تم دمج تقنيات التحليلات المتقدمة والذكاء الاصطناعي لتحسين الكفاءة التشغيلية والدقة الرقابية، وتشمل أبرز التطبيقات:
- تحليل السلوك الضريبي للممولين والتنبؤ بالحالات عالية المخاطر.
- دعم عمليات الفحص الإلكتروني باستخدام أدوات تحليل المخاطر المتقدمة.
- استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في تحليل النصوص واستخراج البيانات من الفواتير والتصنيفات السلعية، بما يقلل من الأخطاء ويزيد من التوافق مع السياسات الضريبية.
- إدارة موارد الدعم الفني من خلال روبوتات محادثة ذكية (Chatbots) قادرة على الاستجابة الفورية وتقديم الدعم للممولين على مدار الساعة.
وفي إطار حرصها على التحديث المستمر، شاركت «إى تاكس» مؤخرًا في فعاليات معرض GITEX العالمي للتقنية، حيث استطلع فريق إى تاكس أحدث تطبيقات الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة في القطاع الضريبي، وبحثت فرص التعاون مع رواد التكنولوجيا العالمية.
كما تعمل الشركة على تعزيز بنيتها التحتية التحليلية من خلال تعاون استراتيجي مرتقب مع شركة ديل تكنولوجيز العالمية، لتوفير بيئة مؤمنة ومستقرة لمعالجة البيانات الضخمة وتنفيذ نماذج الذكاء الاصطناعي بكفاءة وموثوقية، مما يساهم في تعزيز قدرة الدولة على اتخاذ قرارات ضريبية قائمة على بيانات دقيقة وتوقعات ذكية.
- ما الخطط التوسعية لـ «إى تاكس» خلال السنوات القادمة؟ وهل هناك نية لتصدير الحلول التكنولوجية للأسواق الإفريقية أو العربية؟
تمتلك «إى تاكس» استراتيجية تنظيمية شاملة مدتها 5 سنوات، تم تطويرها بالتعاون مع مكتب استشاري عالمي بهدف تحقيق أهداف التوسع داخل مصر وخارجها وتشمل الاستراتيجية:
- صياغة رؤية ورسالة مؤسسية واضحة، وتحديد أهداف استراتيجية كالتوسع الإقليمي وتطوير المنتجات.
- خارطة طريق تنفيذية مفصلة، تحدد مراحل تخصيص الموارد للمبادرات.
- مؤشرات أداء رئيسية (KPIs) تقيس التقدم بدقة، مثل مستوى الرضا، عدد الدول المستهدفة، وحجم المعاملات الإلكترونية.
- نموذج عمل مستدام يعزز التكامل مع القطاعين الحكومي والخاص.
- هيكل تنظيمي مرن يدعم النمو، ويعزز قدرات الشركة في الابتكار والإدارة.
- تحديد العناصر الداعمة مثل التكنولوجيا المتقدمة، الكوادر المؤهلة، والحوكمة المرنة.
استراتيجية الخمس سنوات هذه تؤكد جاهزية «إى تاكس» للتوسع في الأسواق الإفريقية والعربية، وتسليط الضوء على بنيتها التحتية القوية، قدرتها على التعاون الحكومي والخاص، ومرونتها في التعامل مع تحديات الأسواق الجديدة.
بالإضافة إلى ذلك، تمحوّرت خطة التوسع الإقليمية حول:
- تقديم حلول قابلة للتخصيص تتوافق مع متطلبات كل دولة.
- الاستفادة من الخبرة المحلية في تطوير حلول متقدمة مثل الفاتورة والإيصال الإلكتروني كجزء من حزمة متكاملة موجهة للأسواق الأخرى ومدعومة بالتجربة الناجحة مع مصلحة الضرائب المصرية ومصلحة الضرائب العقارية.
ولا يفوتنا التأكيد على أن «إى تاكس» محظوظة بكونها تحت إدارة خبير التكنولوجيا المالية الكبير السيد/ «إبراهيم سرحان»، الذي يتمتع برؤية قيادية عميقة وخبرة واسعة في مجالات التحول الرقمي، إلى جانب فريق عمل محترف يتمتع بكفاءة عالية وتخصصات متعددة، ما يعزز قدرة الشركة على المنافسة والتوسع إقليميًا ودوليًا.
* خدمات إي تاكس:
إقرأ أيضا:
- «إي تاكس» تطلق بوابة «الموظف الإلكترونية» تتيح للموظفين الإطلاع على تفاصيل رواتبهم باستخدام الرقم القومي (رابط المنصة)
- «إي تاكس» تحصل على شهادة الأيزو«9001:2015» في نظام إدارة الجودة
- المملوكة لـ «وزارة المالية» و «أي فاينانس»..«إي تاكس» تتولى تنفيذ منظومة التحول الرقمي لمصلحة الضرائب العقارية
- «إي تاكس» المصرية تحصل على شهادة الاعتماد الدولي CMMI لجودة تطوير البرمجيات
- «إي تاكس»راعٍ بلاتيني للمؤتمر العربي الثالث للشمول المالي بمشاركة «المركزي»و«المالية» و«التضامن»