عاجل
- «اورنچ مصر» شريك الاتصالات الرسمي لقمة الدول الرقمية «FDC Summit 2025»
- تحديد انتخاب «محمد الأتربي» الرئيس التنفيذي للبنك الأهلي المصري رئيسا لإتحاد المصارف العربية لمدة 3 سنوات
- «بنك البركة مصر» يوقع مذكرة تفاهم مع «جامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا» لتعزيز الشمول المالي وتمكين الشباب
- شركة«Aditum Investment» الإماراتية: إرتفاع إجمالي الأصول المدارة إلى 7.7 مليار دولار
- أشرف القاضي يؤكد أهمية تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص لفتح آفاق جديدة للتمويل التنموي في المنطقة العربية والاقليمية
- أرمين مرادي الرئيس التنفيذي لـ«كاشيو» : 194 مليار دولار إنفاق متوقع للسياح الدوليين في الشرق الأوسط خلال 2025
- «إيتيدا» تُطلق الدروة الخامسة من برنامج «تمكين الإبداع» لشركات التصميم الإلكتروني
- «فوري» تتعاون مع «تروكولر» لتقديم تجربة اتصال آمنة وموثوقة للعملاء في مصر
- «تيرادكس» أول شركة تكنولوجيا مصرية تتأهل للقائمة القصيرة لجوائز «CIPS» للتميز في المشتريات وسلاسل التوريد بالشرق الاوسط وشمال إفريقيا
- «ماكرون» يسلم «عبد الله» الجائزة في باريس الشهر المقبل..اتحاد المصارف العربية يمنح محافظ «البنك المركزي المصري» جائزة أفضل محافظ لسنة 2025
المصدر:وكالات
فاجأ البنك المركزي التركي العالك بإجراء زيادة كبيرة أخرى في معدلات الفائدة الخميس، بشكل متماشي مع التوقعات، وهو ما يعكس الحاجة الملحة بين المسؤولين لمواجهة التضخم المتفشي واستعادة ثقة الأسواق.
رفع الفائدة
وأعلنت لجنة السياسة النقدية في البنك المركزي التركي في اجتماعها منذ قليل، بقيادة حفيظة أركان، رفع أسعار الفائدة إلى 30 بالمئة، وتأتي الزيادة البالغة 5 بالمئة في أعقاب زيادة قوية قدرها 7.5 بالمئة الشهر الماضي والتي تجاوزت جميع التوقعات.
توقعات
وكان معظم الاقتصاديين قد توقعوا أن يرفع المركزي التركي سعر الفائدة بواقع 500 نقطة أساس إلى 30 بالمئة من 25 بالمئة.
انتخاب اردوغان
وتؤدي الزيادة الرابعة على التوالي إلى تكثيف دورة التشديد التي بدأت بعد إعادة انتخاب الرئيس رجب طيب أردوغان في مايو.
لقد تم رفع الأمور إلى مستوى أعلى حيث يحاول فريقه الجديد من التكنوقراط جذب المستثمرين الذين تجنبوا تركيا بعد سنوات من السياسات الخاطئة وغير التقليدية التي أدت إلى اختلال توازن الاقتصاد.
التشديد النقدي
ويأتي القرار الأخير في أعقاب تأييد أردوغان الواضح للتشديد النقدي هذا الشهر، على الرغم من اعتقاداته الراسخة بأن أسعار الفائدة المنخفضة للغاية يمكن أن تكبح التضخم. ومنذ ذلك الحين، أخبر وزير المالية محمد شيمشك المستثمرين في نيويورك أن معالجة التضخم هي “المسألة رقم 1″ بالنسبة لتركيا، والأولوية الأولى.”
الروابط: